صيغة المبالغة من الفعل كذب كاذب، هل هذه العبارة صحيحة أم لا، هو ما سنتعرف عليه في هذه المقالة، حيث صِيغة المبَالغة هي عبارة عن أسماء تشتق من الأفعال للدلالة على معنى اسم الفاعل بقصد المبالغة، وتتعدد أوزان صيغة المبالغة، بالإضافة إلى أوزان صيغة التصغير، وهو ما سنتعرف عليه خلال مقالنا التالي حيث صيغة المبالغة في قواعد اللغة العربية، وما هي صيغة المبالغة من الفعل كذب كاذب.

ما هي صيغة المبالغة والوزن

اسم مشتق من مفعول به اسم، مع المبالغة والوفرة في الوصف، وشكل المبالغة هو تلك الكلمة المناسبة لوصف الله أو الإنسان أو الأشياء غير الحية، بشرط أن يكون للكلمة أحد الأوزان التالية

  • نشط ← هذا الشخص صائم.
  • نشط ← لا تكن متحدثًا.
  • كفاءة ← هو صبور في الشدائد.
  • فاعل ← {إن الله غفور رحيم}
  • فعل ← كن حذرا عند عبور الطريق.

الفعل الثلاثي من الفعل كذب

عادة ما تتكون أشكال المبالغة من الأفعال الثلاثية المتعدية. في العبارة السابقة، الفعل الثلاثي هو كذب، وعند تكوين صيغة مبالغ فيها من هذا الفعل الثلاثي، يكون إما كاذب – كاذب، وبالتالي الكذاب ليس صيغة مبالغ فيها من الفعل يكذب، أي العبارة السابقة

  • عبارة خاطئة.

أهم الملاحظات على شكل القطع الزائد

يجب أن تعرف ما يلي عن شكل القطع الزائد

  • يتم التعبير عن صيغة المبالغة حسب موقعها في الجملة، وهذا شكل من المبالغة من حيث التشكل وليس النحو.
  • يتكون من الأفعال المتعدية الثلاثية.
  • أشكال المبالغة هي أنثوية وصيغة الجمع، على سبيل المثال هو حامل الحق، وهي حاملة القانون، وهم حاملو القانون.

أمثلة على تحويل الأفعال إلى حالة النصب

تغيير اسم الموضوع إلى صيغة مبالغ فيها

  • المؤمن يعمل الخير → المؤمن يفعل الخير.
  • عامل يكسب رزقه من عمله ← عامل يكسب رزقه من عمله.
  • الله شهادتنا ← الله شهادتنا.

إلى هنا نكون قد وصلنا لنهاية مقالنا والذي بعنوان صيغة المبالغة من الفعل كذب كاذب، وتعرفنا أيضا على الفعل الثلاثي من الفعل كذب، وتعرفنا على أمثلة على تحويل الأفعال إلى حالة النصب.