نساعدك في التعرف على الرد على أمور مختلفة، حيث يتم طرحها على مواقع الإنترنت الشهيرة، والتي يكون السائل الذي يأخذها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وأسند ركبتيه إلى ركبتي النبي صلى الله عليه وسلم ووضعه على فخذي النبي صلى الله عليه وسلم الإسلام والإيمان والإحسان وعن الساعة وأهاها، حيث يقدم خدمات كل ما يخص هذا الموضوع المهم للغاية وظائروه.
السائل الذي أتى إلى الرسول صلى الله عليه وسلم واسند ركبتيه إلى ركبتي ووضع النبي كفيه على فخذي النبي صلى الله عليه وسلم وأخذ يسأل عن الإسلام والإيمان والإحسان وعن الساعة والأمارات
- حيث ركون إجابة السؤال الذي يفيد من السائل الذي أتى إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وأسند ركبتيه إلى ركبتي النبي ووضع كفيه على فخذي النبي صلى الله عليه وسلم وأخذ يسأل عن الإسلام والإيمان والإحسان والساعة والأرقام يكون هو جبريل عليه السلام.
- حيث أنه ميّز الله سيدنا جبريل عليه السلام جميع أنواع الملائكة مجموعة مختلفة من الصفات، وجعله أيضًا ملحقًا بهم، وخصّه بمجموعة مميزة للغاية بما يخصّه بما يخصّه من الملائكة ولا أحدًا يكون من الملائكة خُلقًا وتكليفًا.
- يكون حامل الوحي وهو كلام الله عز وجل، وهو ايضاً من يَنزل الشرائع السماويّة المختلفة إلى الأرض.
- هذا هو الأمر الذي يسببه هذا الأمر، ومن ثمّ جهوده في الأمم المتحدة.
مواصفات جبريل عليه السلام
حيث يكون أفضل وأفضل مواصفات سيدنا جبريل عليه السلام التي وصلت حسب ما جاء في القرآن والسنة النبوية الشريفة تكون كالتالي:
- حيث يكون لها علم قوي: جبريل عليه السلام هو مُعلّم الناس فقط وذلك بما فيهم الأنبياء.
- لديه عنصر القوة الهائلة: حيث وصف الله عز وجل.
- هدية لها من أصل هائل.
- ، وهذا ما يستقبله من أي نوع من المكالمات.
- وقوة ايضاً عظيمةً، وثبات ايضاً ليس له شبيه.
- عنصر التمكين: حيث مكّن الله تعالى سيدنا جبريل عليه السلام في السماء في حالة قوية من الطاعة التي تخص الملائكة له بأمر الله تعالى.
- ستعمل على أن تقوم بإلصالح.
- عنصر طاعة طاعة مَن هم معه: فالطاعة هنا تكون نعمة كبيرة وتكون واحدة من نعم الله تعالى التي يهبها لمن يريد.
- عنصر الأمانة: وهي تكون عكس الخيانة، ومن امانته عليه السلام، ايضاً ايضاً يأتمنه على اهم شيء، كما ايضاً يأتمنه على مجموعة أشياء الوحي، وحب الله للإنسان وكذلك أيضاً الكثير من الأمور.
نص حديث مراتب الدين
- وتكون الإجابة التي قدمنها لكم اليوم هي من نص حديث مراتب الدين الشهير و الذي رواه الامام عمر بن الخطاب.