حكاية ام مكافحة مكتوبة بالتفصيل، الكلمات لا تكفي للتعبير عن فضيلة الأم وأهميتها في حياتنا، وهنا في قصة عن أم مثالية، نعرف قصة كفاح أم عظيمة لدينا الأمهات، لأنهن تاج على رؤوسنا، وعلينا أن نعلم أطفالنا منذ السنوات الأولى فضيلة الأم وتعبها في تربية أولادها، وواجب الأبناء تجاه والديهم وبرهم، فهو السلوك الديني والأخلاقي الذي يحثنا على أن نكون عند الله تعالى.

حكاية ام مكافحة مكتوبة بالتفصيل

هنا في قصة قصيرة عن الأم المثالية ذات الاحتياجات الخاصة أصيبت بشلل الأطفال من سن الثانية لكنها تمكنت من تحدي إعاقتها حتى التحقت بالجامعة ودرست القانون وعملت كباحثة قانونية في أحد الأقسام التعليمية. تزوجت وأنجبت ولدا وبنتا ولكن الزوج مات فجأة بعد 6 سنوات. منذ زواجهما ترك طفليها الأول 5 سنوات والثاني 3 سنوات لكنها واصلت طريق العطاء رغم إصابتها بالسرطان حتى تخرجت الابنة الكبرى من كلية الحاسبات والمعلومات ودخل الابن الثاني بدأ بكلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية معركته ضد المرض وتم شفاؤه لأنه تم اكتشافه في مرحلة متقدمة، ويواصل مسيرته مع أبنائه حتى تتحقق كل أحلامه.

قصة عن الأم

يقال إن أم توفيت بعد عامين ونصف من زواجها وتركت طفليها الأول هند البالغة من العمر سنتان والصغير حمدي البالغ من العمر 5 أشهر فقط. تعلوها سقف مصنوع من قش الأرز وأوراق النخيل، حلمت الأم أنها ستعيش مع أطفالها في غرفة بها أسمنت أو حتى سقف خشبي يحمي أطفالها من البرد والمطر في الشتاء داخل عشها في واحد كانوا يعيشون فيها. كان يعمل صيادًا، وعندما تركها هي وأطفالها، قررت الأم تحقيق حلمها في التعليم بإرسال أطفالها إلى المدرسة.

قصة عن كفاح الأم.

نشأ كلا الطفلين وذهبا إلى المدرسة، مما زاد من عبء حياة والدتهما، وبحثت عن مصدر إضافي للدعم. في ذلك الوقت، فكرت في تأجير حقلها الصغير لمزارع، وعملت كحبل غسيل. خياطة في ماكينة خياطة في منزل عائلتها الجاز، وعانت الأم وحاولت كليهما وعانت الكثير، ورغم كل ذلك لم تستسلم وقاتلت وتحملت كل الظروف من أجل النجاح والتعليم. من أبنائهم