قصص حب حزينة جدا تبكي أحببت رجل متزوج فأصبحت الزوجة الثانية عندما أتحدث عن الحب والعاطفة سأتحدث عنك كما تعلم، ربما أنا مدمن على حبك، وتواجه عروق كالدم، لا أستطيع الابتعاد عنك الله سمح بالزواج اثنين ثلاثة وأربعة وأنا سعيد لكوني زوجتك الثانية لم أخطئ عندما أحببتك ولم تخطئ عندما كنا تزوجت ولكن خطأي الوحيد أنني لم أخبر زوجتك الأولى.

قصص حب حزينة جدا تبكي أحببت رجل متزوج فأصبحت الزوجة الثانية

من المهم أن يتم سرد القصص للأطفاا، فهي لها دور كبير في تحفيز العقل على التفكير والنمو، والقصة هي عبارة عن إحدى الفنون الأدبية تتكون من الكثير من الأحداث المشوقة التي قد تكون من خيال الكاتب أو حقيقية، وهنا نقدم لكم العديد من قصص حزينة وهي كالتالي:

أحببته لدرجة الجنون، هكذا تبدأ كل قصص الحب الرومانسية، لم أوافق على أن أكون زوجة ثانية إلا من أجل الحب الكبير له ولحبتي، أرجوك لا تلومني، لأني لم أفعل شيئًا يغضب الله، وهو لم يرتكب الفاحشة تزوجنا بكتاب الله وسنة رسوله والزواج لا تقل بشروط من فضلك وانني خائن ما خنت احدا ولم اخون. أي شخص أن يفعل أي شيء ممنوع.

لا، أنا لست قبيحًا ولست عجوزًا، ولم أفتقد قطار الزفاف، لكنني ما زلت شابًا وسيمًا جدًا، لكنني لم أحب بقلبي ولم أتعلق به إلا بقلبي. القلب لو عاش أحدكم الحب والعاطفة سيفهم ما أعنيه أقول، لا نختار بعقولنا وما يناسبنا، لكن القلب يحب ما ينبض من أجله ويتحرك، وقلبي لم يفعل. تحرك الا هو وحده.

قصتي بدأت منذ خمس سنوات نعم انا زوجته الثانية منذ اكثر من ثلاث سنوات والاولى لم تعرف شيئا تقابلنا في احدى المحافظات وكنت في رحلة عمل وتكليف خارجي من عندما التقيت به، شعرت أنني وجدت نفسي معه، روحي التي فقدتها، ثم أبلغت في سن السادسة والعشرين، أنه كان يهتم كثيرًا بمظهري. التقينا وتحدثنا، وخلال فترة وجودي معه، لم يتركني لمدة دقيقة واحدة. كان عمره آنذاك ثلاثين عامًا. كان وسيمًا جدًا وكان يتمتع بروح الدعابة. عدت إلى محافظتي وغادرتها، وشعرت وكأنني تركت جزءًا من قلبي هناك.

ثم تحدثنا كثيرًا عن الواتساب والمراسلة والخلفية، فطوال حياته بالتفصيل عرفتها حتى علاقته بزوجته، وكان يعرف أيضًا كل تفاصيل حياتي عني، صغيرة وكبيرة، وأحيانًا كان يأتي إلي و سافرنا بينما لم نلتقي، لأنني أصبحت لا غنى عنه.

كأنني وجدت توأم روحي في الحياة ومحبًا للروح والقلب، لم يعترف لي بشيء منذ شهور، تحدثنا كأصدقاء، حاولت كثيرًا الابتعاد عنه وحاول، لكن لم أستطع، لذلك أعادني حبي وقلبي إليه حتى اكتشفت أن الخطيب قد عرض عليّ، كان مهندس كمبيوتر وزميلي في الشركة، وكان مناسبًا جدًا. شقة، سيارة، ومستوى اجتماعي عالٍ، قال والدي، ووافق والدي، وتحدثت معي والدتي عن ذلك.

رفضت بشكل قاطع لكن والدتي أصرت على معرفة سبب الرفض فلم أستطع إخبارها في تلك اللحظة فقاطعته ولم أجب عليه وعلى هواتفه وغيرت أرقامي، علمت أن هذا الحب مستحيل، إنه متزوج ولم أستطع رفض ذلك الوقت، ولم يخبرني بأي شيء، بعد أسبوع وجدته مع شركة ويريد التحدث معي.

التقيت به وتحدثنا، أخبرته بما حدث والعريس، أخبرني أنه يحبني ولا يمكنه العيش بدوني أو حياة كاملة بدوني، لكنه لا يستطيع ترك زوجته وطفليه، وطلب مني ذلك الزواج منه كزوجة ثانية وسيحضر لي شقة في المحافظة مع عائلتي وسيأتي لزيارتي ثلاثة أيام في الأسبوع وقال لي إنني أعتبره مسافرًا وأعمل في مكان آخر ولا يمكنني العيش معه، إلا في تلك الأيام، واشترط أنه لا يعرف زوجته، لكنه قال لي أن أخبر عائلتي وكل ما أريده، ولكن من أجل أبنائه.

في ذلك الوقت فكرت كثيرا وتوقفت عن التواصل معه لمدة شهرين، ولم أستطع قبول عرضه، وتم خطبتي لزميل في الشركة، لكني لم أستطع التخلي عن حبي الوحيد، لذلك ألغيت الخطوبة و وعدته وأخبرته أنني موافق وتزوجنا وعاشنا معه أروع سنوات عمري وأنجبت منه فتاة جميلة جداً أعشقه ولا شيء يزعجني إلا بالذنب لعدم معرفتي بزوجتي الأولى لأن لا أحب أن أكون في مكانها، في الحقيقة، أحمق.

قلت له أن يقول لها أن ترتاح، لكنه يرفض، ويقول لا أستطيع، واليوم أنا محتار بين ضميري وقلبي، لا أريد أن أفقده، لكن لا أريد أن أبقى هكذا لثانية، زوجة في الخفاء إلى الأبد، في مقاطعة أخرى، لا تعرف عائلتها بهذه القضية، لذلك يجب أن أخبرها وأتركها تحدث، لكن ربما فقدت الزوج الذي أعشقه ولا أفعل أحب أي شخص آخر في الكون. سلامتي وحياتي ولا أريد أن أفقده إلى الأبد.

هكذا نكون وصلنا نحن وإياكم إلى ختام هذا المقال وهو يحمل عنوان قصص حب حزينة جدا تبكي أحببت رجل متزوج فأصبحت الزوجة الثانية  ، حيث ذكرنا لكم الكثير من القصص الهادفة.