هجرة يحيى إلى تركيا. يبحث الكثير من الناس في الوطن العربي عن الأسباب التي دفعت الشاب يحيى إلى الهجرة إلى تركيا. الشاب يحيى من أبرز الناشطين في ساحة غزة. هاجر بحثًا عن مصدر رزق، تاركًا وراءه عائلته ومنزله وذكرياته وأصدقائه الذين عاشوا معهم طفولته، ونشأ في حياته الجميلة، ومن خلال موقع جريدة الساعة نتعرف معًا على الهجرة من يحيى إلى تركيا لذا تابع معنا سطور المقال.

الهجرة الى تركيا بحثا عن فرص عمل افضل

أعرب يحيى، المهاجر من فلسطين إلى تركيا، عن سعادته بوجوده في تركيا، خاصة وأن الثقافة التركية (برأيه) تمزج بين الثقافة المصرية التي ينتمي إليها، والثقافة الألمانية التي نشأ فيها. يصل لأول مرة، ويمثل الشركة التركية أمام الشركات الألمانية، حيث يعمل وسيطًا ومترجمًا بين شركات من كلا البلدين.

الهجرة إلى تركيا هرباً من التمييز على أساس الدين

هاجر (يونغ يحيى) من أصل فلسطيني. قبل 20 يومًا وتزوج تاكية من صديقته، يقول يحيى إن التمييز الذي تعرض له من قبل رئيسه في العمل لقلة إتقانه للغة الإنجليزية في ذلك الوقت ترك ذاكرة مؤلمة بداخله، خاصة وأن المدير طلب ذلك. نعود إلى الصحراء من حيث أتت.

أما (حبيبة يحيى)، فقد تحدثت عن تأثرها بتعرضها للتمييز والمواقف بسبب حجابها، كيف مرة قلد الإنسان صوت القنبلة عند مرورها بالقرب منها (مجازًا ارتباط الإسلام بالإرهاب في العقول). من معظم الأمريكيين)، وذكروا أيضًا أنهم طرحوا عليه السؤال المتكرر “من أين أنت؟ تجيب أم من الولايات المتحدة، ثم يأتي السؤال مرة أخرى” من أين أنت في الأصل؟ أمريكي وولد في أمريكا وكأن كل مسلم يجب أن يأتي من الخارج، ولا يوجد مسلمون من أصل أمريكي على الإطلاق كما يصفونهم.

هجرة يحيى إلى تركيا

الشاب الفلسطيني يحيى هاجر بحثا عن رزق وحياة كريمة بعد أن أمضى أكثر من ثلاثين عاما ولجأ إلى دولة تركيا التي يعتقد أنها ستكون من أوائل الدول التي سيعمل فيها ويظهر فيها حياة عظيمة وواعية. المستقبل، على حد قوله، وترك يحيى عائلته وذكرياته ومنزله، لضمان المستقبل، كما هو الحال مع آلاف الشباب الغزيين، الذين يعتبرون تركيا البوابة الأولى. للعمل وانطلاقة لدول أوروبا.

هنا نرافقكم إلى نهاية مقالنا على موقع جريدة الساعة، والذي نقدم فيه كل ما يتعلق بالهجرة من يحيى إلى تركيا.