من مات وليس في رقبته بيعة شرح، وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم المسلمين بما أنزل الله عليه فلا يتكلم. وهو أن الله تعالى أمر عباده وخلقه أن يوفروهم في دينهم وحياتهم الدنيا وفي مستقبلهم، ويملك الأمير ورسول الله صلى الله عليه وسلم يمين الولاء هذا. شرح ذلك لأصحابه في كثير من الأحاديث الشريفة، ومن خلاله يُلقي معنى الحديث على من مات ولم يبايع رقبته، مات ميتاً بجهل.

من مات وليس في رقبته بيعة شرح

وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال “جاء عبد الله بن عمر إلى عبد الله بن مطيع وهو من الحرية ما يزيد بن معوية فقال شايل. صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يقولُهُ سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ عُمَن خَلَعَ يَمنِ مِن طَاعَةٍ، لَقِيَ اللَّهَ يَومَ القِيَامَةِ لا حُجَّةَ له، وَمَ مَهات في وَسَلَهُ عُمْلََةِ يَعُم مِن طَاعَةٍ، لَقِيَ اللَّهَ يَومَ القِيَامَةِ لا حُجَّةَ له، وَمِي مَاتٌ في وَسَلَهُ عُمْلَِةِ يَمنَ مِن طَاعَةٍ، لَّهَ يَومَ القِيَامَةِ لا حُجَّةَ له، وَمِي مَاتُ لا حُجَّةَ له، وَمِيَامَةِ لا حُجَّةَ له.

من يموت بغير يمين البيعة حول عنقه

وقد بين أهل العلم حديث من مات وبيعه ليس على عنقه، وأمر الله تعالى عبيده بالتشبث بحبل الله تعالى وعدم اللجوء إلى الفرقة، وهذا من أهم أسباب الاحتجاج. هو أن يجتمع المسلمون على كلمة واحدة وإمام واحد، وظهر عليهم عدوهم، حتى أن من مات بغير أمانة للإمام سمع وأطاع ودخل في طاعته مات موت جهل أي مات. كما يموت أهل الجهل، لأنهم لم يطيعوا الأمير، ورأوا فيه عيباً، والعهد هو عقد مراعاة ما أمره الله ورسوله، وفي الحديث أمر بطاعة الأمراء ورسوله. الحكام على كل حال، ما يرضي الله تعالى، يدل على أهمية الولاء والتشجيع عليها، ونهى عن الردة عن الحكام والأمراء، والله أعلم.

جواب مشكوك فيه في حديث الميت بغير يمين البيعة حول عنقه

قد يفهم بعض المسلمين من حديث من مات وليس حول عنقه يمين البيعة أن شرط القسم أن يجتمع كل أهل الشرق والغرب تحت إمام واحد، ولكن الحديث فيه تحذير من التحزب. أن كل أمة مسلمة تنص على أن زعيمها إمام يجب طاعته وولائه، وذكر الشيخ صالح الصالح

وبهذا نصل إلى نهاية المقال عن من مات بغير يمين البيعة حول رقبته، حيث سلط الضوء على حديث من مات بغير يمين البيعة حول عنقه، والرد على شك. سوء فهمه.