معلومات إنهاء حياة الإعلامية شيماء جمال ” زوجها تخلص منها ودفنها داخل مزرعة بالبدرشين”، هذه المرة قتل زوج، زوج يعمل مستشارا لمجلس الدولة، صاحب منصب مرموق، شخص ذو خصائص تقنية ممتازة، و يجب أن تكون الأخلاق هي الأفضل والأعلى في المجتمع، ولكن للأسف لا توجد ضمانات لأي فتاة أو امرأة مصرية تحميها من الخيانة والقتل في أي وقت.

 

معلومات إنهاء حياة الإعلامية شيماء جمال ” زوجها تخلص منها ودفنها داخل مزرعة بالبدرشين”

بدأت القصة منذ تسع سنوات عندما التقيت المستشار أيمن حجاج، وبعد وقت قصير من لقائهما قررا الزواج، وبالفعل استمر الزواج العادي ثلاث سنوات، ثم تحول الزواج من عادي إلى قانوني من قبل مسؤول في الجيزة. كان الأمر طبيعيًا هنا، لكن يبدو أن الإعلامية شيماء جمال أرادت إعلان حفل الزفاف على الجميع، مما تسبب في الكثير من الجدل بينهما.

وعليه، اندلعت مناوشات انتهت بمقتل شيماء جمال على يد زوجها أيمن حجاج مستشارها الذي حرص على الإبلاغ عن فقدانها حتى ينأى بنفسه عن أي شك أو شك. حرصت عائلة شيماء أيضًا على الإبلاغ عن غيابها، وكذلك مجموعة العمل التي تعمل معها، والتي حاولت كثيرًا التواصل معها، لكن دون جدوى بالطبع.

أيمن حجاج مضيف شيماء جمال

تحقيق الإعلام الإجرامي شيماء جمال

أما الأسباب التي أدت إلى الكشف عن الجريمة فهي على النحو التالي شارك المستشار أيمن في اخفاء جثة عامل في فيلته بالمنصرية بدفن شيماء الذي أرسله لصديق بالساحل الشمالي حتى لا تصل إليه قوات الأمن، لكن يبدو أن العامل قرر للجري والذهاب مباشرة إلى قوات الأمن.

وبالفعل توجهت القوى الأمنية مع خبير الطب الشرعي مباشرة إلى فيلا المستشار المنصوري وتم تفتيش الجثة واستخراجها، وتبين أن الصحفية شيماء جمال استشهدت بالرصاص، وبعد ذلك صب الماء على وجهها، ثم أطلق النار على وجهها. دفنها في حديقة الفيلا بالمنصورية.

جدير بالذكر أن هناك مصادر قريبة من التأكيد على أن أيمن حجاج قد أفلت بالفعل من سيطرة العدالة، وتؤكد مصادر في النيابة أن وجهة المحامي في لبنان، وبالفعل تم اتخاذ قرار أمس برفع المحامي. الحصانة. لتسهيل الاعتقال والحكم.