ما قصة حادثة سقوط الطفلة لمى الروقي، كارثة سقوط الطفلة لمى الروقي من القصص التي أحزنت العالم العربي. من أجل اللعب أمام المنزل هي وشقيقتها شوق الأولى البالغة من العمر ثماني سنوات. بعد مغادرتهم، سمع الأب ابنته شوق تبكي وتقول إن أختها لمى سقطت في البئر.

ما قصة حادثة سقوط الطفلة لمى الروقي

ما قصة حادثة سقوط الطفلة لمى الروقي

ذهب والد الفتاة، لمى، للبحث عن ابنته، حيث تخيل أنه سيتمكن من إخراجها من تلك البئر. ومع ذلك، وجد الحفرة في البئر صغيرة جدًا، وكان عرضها حوالي ستين سنتيمترا فقط. لذلك، اتصل والد الفتاة، لمى، بأسرته ومجموعات من جنود دفاع المواطنين من أجل إخراج ابنته من أسفل. نحن سوف.

بل عندما جاءت مجموعات من جنود حماية المواطنين اكتشفوا أن المكان كان مليئا بالأغصان والخشب والكثير من الرمال، وكان طول البئر أكثر من ثلاثين مترا، كما اتضح بعد مجموعات من جنود الدفاع المدني وقفوا على أقدامهم عن طريق إنزال الكاميرا إلى قاع البئر لقياس طول البئر وبيان ما يجري في الأسفل. هل ما زالت على قيد الحياة أم تركتها

مغادرة جنازة الفتاة لمى الرقي من

وظل جسد الطفلة لمى الرقي عالقًا في قاع البئر قرابة ثلاثة عشر يومًا. هي لم تخرج. لم ترغب قوات دفاع المواطن في التضحية بأبناء مجموعات جنود دفاع المواطنين، إلا إذا استمر الأب في البحث عن أي علامة تثبت وجود بئر في ذلك المقر أو قائمة تحذيرية. ومع ذلك، لم يجد ما يثبت. الذي – التي.

بعد ذلك أمر اللواء مستور الحارثي فريقًا رياضيًا بإزالة جثة الفتاة لمى وعدم البقاء في البئر بعد الآن، لذلك نفذ فريق الإنقاذ أوامر اللواء مستور الحارثي، استعانوا بمهندسين من شركة أرامكو بالمملكة العربية السعودية وغواصين ليتمكنوا من إزالة جثة الفتاة لما الروقي من قاع البئر ونجح نادي الإغاثة الخاص ومجموعات من جنود الحماية المدنية. في إخراج جثث الصبية لما الروقي بعد ثلاثة عشر يوماً من سقوطهم في البئر.

بهذا نكون قد انتهينا من مقال عن كارثة سقوط الفتاة لمى الروقي التي سقطت في بئر يصل طوله إلى ثلاثين مترا وبقيت قرابة ثلاثة عشر يوما في قاع جثتين هامدين.