ما اسم صنم ثقيف قبل البعثه، كان العرب في الجاهلية يعبدون الأصنام والشمس والقمر وغير ذلك من الأشياء المادية التي استخدموها شركاء الله في العبادة. نظرًا لأنهم أطلقوا على أصنامهم أسماء مختلفة، فهناك إله ينزل المطر وإله الشمس. ومن خلاله نذكر في السطور التالية من هذا المقال صنم اللات عند بني ثقيف، إضافة إلى الاعتقاد السائد لدى العرب القدماء بهذا الصنم.

ما اسم صنم ثقيف قبل البعثه

كان العرب يعبدون أصنامًا مختلفة، ولكل منها أسماء مختلفة، وكثيراً ما كانت تُعطى أسماء النساء. عُرف اللات، ومنات، والعزى بالثالوث الوثني للعرب في زمن الجهل قبل بعثة الرسول – صلى الله عليه وسلم – لاعتقادهم أن هذه الأصنام بنات الله تعالى. فيما اعتبر بعضهم أن اللات والعزى بنات سقيف. ها هي الإجابة الصحيحة على السؤال السابق

  • اللات.

معلومات عن الصنم في بني ثقيف

كما ذكرنا لكم في السطور السابقة أنه كانوا العرب في الجاهلية يعبدون الأصنام ويطلقون عليها أسماء مختلفة ، وقد جاءت الشريعة الإسلامية وحرمت عبادة الأصنام والأوثان ، ومن الجدير بالذكر أن هذه هي الصخرة التي كان يجلس عليها في العصر الجاهلي أحد بائعي السمن والحليب للحجاج، لذلك اعتبر البعض هذا الرجل إلهاً، فعبدوا هذه الصخرة معتقدين أن رجلاً دخلها. ولم يمت. بينما يعتقد البعض الآخر أن اللات هي إلهة السماء التي كان الناس يعبدونها من قبل، لذا كرسوا أنفسهم لعبادته.

معتقدات العرب قديماً في الصنم

كان لدى العرب القدامى الذين سكنوا الجزيرة العربية معتقدات كثيرة حول صنم اللات، ومن هذه المعتقدات ما يلي

  • سكان الحجاز صخرة بيضاء مربعة الشكل نقشت عليها العديد من النقوش المختلفة. اعتقد سكان الحجاز أنه نيزك من السماء أو أحد الأحجار البركانية المرتبطة بالشمس والسماء والصيف.
  • الأنباط تسمى البليت كما وردت في بعض النصوص النبطية الموجودة في تدمر وسهلادة والهجرة، حيث يُعتقد أنها ربة منزل تقرأ وتعجن السمن ومن هنا جاء اسمها.
  • الآشوريون ارتبطوا بإله المطر.

والآن وصلنا إلى نهاية مقالنا الذي يحمل عنوان “ما اسم المعبود سقيف قبل القيامة” حيث التقينا المعبود اللات واعتقاد بني ساقيف بهذا الصنم.