الجسم الصخري الذي يدور حول الشمس، لكنه أصغر من أن يكون كوكبًا. هذا ما ستعرفه في الموضوع التالي من موقع جريدة الساعة، حيث أن الكرة الأرضية تنتمي إلى مجموعة النظام الشمسي، وهي جزء صغير جدًا من مجرة ​​كبرى تعرف باسم مجرة ​​درب التبانة. والتي بدورها تحتوي على مئات المليارات من النجوم، بما في ذلك الشمس، وهي أكبر تمثيل لها، تمامًا كما تضم ​​عددًا كبيرًا من الأجرام السماوية الأخرى مثل الكواكب والكويكبات.

جسم صخري يدور حول الشمس ولكنه أصغر من أن يكون كوكبًا

الجناية الصخرية التي تدور حول الشمس ولكنها أصغر من أن تكون كوكبًا هي “الكويكب”، والذي يمثله كوكب صغير جدًا، يتحرك وفقًا لمدار غير دائري حول الشمس، أو حول أحد كواكب مجموعة النظام الشمسي

تشير كلمة الكويكبات عادةً إلى تلك الموجودة داخليًا في النظام الشمسي، والتي تحتوي على ملايين من هذه الأجسام التي تختلف عن بعضها البعض من حيث الطبيعة أو المصدر.

أشكال الكويكب

يمكن فهرسة الكويكبات على أكثر من قاعدة، ولكن ما هو معروف ومتفق عليه علمياً هو الفرز بناءً على السيارات التي تتكون منها، حيث تنقسم إلى

الكويكبات الكربونية لونها رمادي، وتشكل 75٪ من الكويكبات في النظام الشمسي.

كويكبات السيليكات لونها أخضر أو ​​أحمر.

الكويكبات المعدنية يمكن تمييزها بلونها المائل إلى الحمرة.

الفرق بين الكويكب

تتشابه الكواكب والكويكبات مع بعضها البعض، وكلاهما يتحركان تحت تأثير قوة الجاذبية وفقًا لمدارات معينة، تمامًا كما يتم تضمين مجموعة متماثلة من المواد المعدنية مثل الحديد في تكوينها.

بالإضافة إلى ذلك، فإن النموذج عبارة عن سطح متعرج وغير مستوٍ. أما عن الفروق بين هذين النوعين من الأجسام فنذكر

من حيث الحجم تستمتع الكواكب بكميات هائلة جدًا مقارنة بالكويكبات.

من حيث العدد يحتوي النظام الشمسي على 8 كواكب فقط، بينما يحتوي على حوالي مليون كويكب.

المسار تدور الكواكب وفقًا لمدار إهليلجي حول الشمس وفي الاتجاه المعاكس لمؤشرات الوقت باستثناء اثنين منها، بينما تدور الكويكبات بشكل غير منتظم، ومن الممكن إنهاء تباطؤها إذا واجهت كويكبات أو هيئات أخرى