كيفيه تنشيط المبايض أثناء الرضاعة بالأعشاب يأمل عدد كبير من الأزواج في إنجاب توأم، ومن بينهم يحاولون طرقًا مختلفة لضمان ذلك. فيما يلي بعض الطرق لزيادة احتمالية إنجاب التوائم.

كيفيه تنشيط المبايض أثناء الرضاعة بالأعشاب

ينتهي الحمل بانصهار الحيوانات المنوية والبويضة لإنتاج بويضة مخصبة، وفي حالة التوأم غير المتجانسة يكتمل تفوق الإخصاب على أكثر من بويضة واحدة، بحيث يمتلك كل توأم المشيمة والمشيمة الخاصة به. الكيس الأمنيوسي، والتوائم من نفس الجنس، أو ذكر وأنثى.

أما بالنسبة للتوائم المتطابقة، فيظهر عندما تنقسم البويضة المخصبة لتنتج توأمين يتشاركان نفس المشيمة والكيس الأمنيوسي، ويكونان من نفس الجنس.

طرق تنشيط المبايض للحمل بتوأم

فيما يلي عدد محدود من طرق تنشيط المبيض للحمل في توأم

1. التطعيم الذي جرب فيه

في الإخصاب الذي تم تجربته، أو ما يسمى بالتلقيح الصناعي، يتم إخصاب البويضة والحيوانات المنوية في المختبر خارج رحم المرأة، ثم يقوم الطبيب بإدخال البويضة الملقحة في رحم الأم لإكمال التقدم.

ولزيادة احتمالية الفوز بالعملية ولضمان تكوين الجنين، يتم إنهاء إخصاب أكثر من بويضة واحدة، وبالتالي فإن عملية الإخصاب في المجرب تزيد من إمكانية الحمل بتوأم.

2. استخدام المخدرات

مبدأ عمل الأدوية هو تنشيط المبايض لإنتاج أكثر من بويضة واحدة في الشهر، وبالتالي مع زيادة عدد البويضات، فإن إمكانية الإخصاب تتكاثر أكثر من بويضة في نفس العمر وتحمل التوائم.

أشكال الأدوية المنشطة للمبيض

عقار كلوميفين Clomiphene يعمل عقار كلوميفين Clomiphene على تشجيع الهرمونات المسؤولة عن الإباضة، ويتم استكمال استخدامه بوصفة طبية فقط بناءً على طلب الشخص. أظهرت إحدى الدراسات العلمية أن النساء اللواتي يستخدمن عقار الكلوميفين في علاج العقم لديهن احتمالية متزايدة للحمل بتوأم مقارنة بالآخرين. Gonadotropins هي هرمونات طبيعية يفرزها الجسم، وتستكمل عن طريق الحقن الخارجي لعلاج العقم. Gonadotropins هي هرمون منشط للجريب (FSH) وهرمون ملوتن.

بطريقة طبيعية، يتم إلغاء إرسال التعليمات من الرأس إلى المبايض بمساعدة الهرمونات لإنتاج بويضة واحدة شهريًا.

ومع ذلك، عندما يتم إعطاء هذه الهرمونات بطريقة طبية، يمكن أن تحفز إطلاق أكثر من بويضة واحدة، وبالتالي زيادة إمكانية الحمل بتوأم.

طرق تنشيط المبايض بشكل طبيعي

هناك أسباب طبيعية تزيد من إمكانية إنجاب التوائم، منها

1. العمر

تزداد احتمالية الحمل بتوأم بمجرد مرور ثلاثين عامًا على وجودها في هذا العالم، ومبرر ذلك يعود إلى ارتفاع وتكلفة كمية الهرمون المنبه للجريب في أعقاب ذلك العمر.

وأحيانًا قد تنشط البصيلات وتستجيب بشكل أكبر من المعتاد للهرمون المنبه للجريب، بحيث يتم إطلاق أكثر من بويضة واحدة، وبالتالي تزداد احتمالية إنجاب التوائم.

2. الوراثة

قد تكون إمكانية إنجاب التوائم مرتبطة بعلم الوراثة وعلم الوراثة. إذا كان لديك توأمان متغاير الزيجوت في عائلتك، وخاصة من جانب الأم، فمن المحتمل أن تزيد من فرصتك في ولادة توائم.

3. الوزن

يمكن أن يكون للوزن تأثير على القدرة على إنجاب التوائم، حيث أن النساء اللائي يعانين من زيادة الوزن لديهن فرصة أكبر في الحمل بتوائم مقارنة بالنساء ذوات الوزن الصحي.

تزيد الدهون الزائدة من إفراز هرمون الإستروجين، مما يؤدي إلى زيادة نشاط المبايض، وبالتالي إمكانية ولادة التوائم.

4. الطول

وجدت القليل من الأبحاث أن طول المرأة قد يكون عاملاً في زيادة إمكانية الحمل بتوأم، حيث يكون متوسط ​​الطول البالغ 164.8 سم للنساء أكثر عرضة لإنجاب توأمان مقارنة بالنساء متوسط ​​الطول 161.8 سم.

لا توجد عوامل واضحة لعلاقة الطول بتعزيز إمكانية إنجاب التوائم.

5. الرضاعة الطبيعية

قد تزداد احتمالية إنجاب المرأة لتوأم إذا حدث الحمل أثناء فترة الرضاعة الطبيعية، وعلى الرغم من أن الرضاعة الطبيعية قد تقلل من فرص الحمل، إلا أن الاحتمال لا يزال قائماً ومن الممكن أن يكونا توأمين أيضًا.

6. الأكل

أظهر عدد محدود من الأبحاث أن فرصة المرأة في الحمل بتوأم تزداد إذا تناولت منتجات الألبان، ولكن ينبغي إجراء المزيد من الأبحاث في هذا الصدد.

7. العرق

تزداد احتمالية إنجاب التوائم في الإناث من أصل أفريقي أمريكي مقارنة بالآخرين، كما ورد في البحث، والاحتمال أقل في الحريم من أصل آسيوي.