كلمة عن الصدق للاذاعة مقدمة عن الصدق ، قائلا الله تعالى في كتابه. هم أسوأ الذين عملوا، فيعطيهم أجرهم على أفضل ما كانوا يعملون). وهذا دليل قاطع على أن الصادق ينال أجره من المغفرة ومن الجنة بإذن.

كلمة عن الصدق للاذاعة مقدمة عن الصدق

مقدمة في الصدق

بسم الله الرحمن الرحيم نبدأ اليوم مقدمة إذاعية عن واحدة من أجمل الصفات التي يجب أن نتحلى بها جميعًا، وهي الأمانة. المشاعر الجميلة والمشاعر اللطيفة والنبيلة التي يجب على كل فرد من الأمة الإسلامية إظهارها، رجالاً ونساءً، صغارا وكبارا.

من أنبل الصفات التي أمرنا بها الخالق تعالى ورسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم. إنها راحة نفسية عظيمة لكل من يمتلكها، فهو يبتعد عن النفاق والنفاق والأكاذيب التي تجعل من النفس شراً لا يمكن السيطرة عليه أو السيطرة عليه.

كلمة عن الصدق في راديو المدرسة

يقول نبينا صلى الله عليه وسلم. الله كاذب).

وهذا أعظم دليل من الشرائع التي نتبعها جميعاً كمسلمين بعد كتاب الله تعالى. إنه لشيء جميل جدًا يجب أن نلتزم به في كل وصية وعمل حتى نكون من بين خدامه القريبين من الخالق. كلنا نأخذ من الرسول صلى الله عليه وسلم مثالاً حسناً، وكان أفضل من قال الحق، لدرجة أن أهل قريش أطلقوا عليه الصدق والثقة.

إنها إحدى الركائز التي يجب أن نلتزم بها حتى نعيش في راحة وسلام، وأعظم شيء هو الثقة بين الناس وبعضهم البعض. بالثقة، تهدأ النفوس، تسود الظروف الطيبة، يكتسح الحب والسلام العالم كله، والحياة هادئة بين الناس وبعضهم البعض، وهذا بسبب تعامل الناس مع أنفسهم ومع الآخرين بصدق وسلام داخلي.

والصدق لا ينطبق على الأقوال فقط بل على الأفعال. تتمثل الصدق في الوفاء بالوعد، وتبادل المشاعر مع الحقيقة، وتعليم الأطفال بالحب. كل هذا نحتاجه في مجتمعاتنا الإسلامية حتى يعم السلام والخير بين الشعوب وبين بعضها البعض.

هذه كلمة قصيرة لكنها مفيدة يستطيع الشباب في المدارس سماعها والتأثر بها حتى يصبحوا جيلًا مفيدًا وشبابًا صادقًا في كل قول وفعل.