قصص رعب مشوقة رؤيتي للزومبي في حديقتي الخلفية، حيث هي قصص رعب مخيفة نخبرك بها من خلال موقعنا عبر موقع الساعة على الإنترنت ونأمل أن تستمتع بقصص مخيفة مثيرة للاهتمام فلا تفوت القراءة، تابعوا معنا هذا المقال للنهاية.

ما هي القصة

تعتبر قصص الأطفال من أهم أنواع أدب الأطفال، كما إنه فن أدبي جيد يمتلك مكونات فنية خاصة ويقوم على مجموعة من الحوادث المترابطة وهي مستوحاة من الواقع أو الخيال أو كليهما. إنه يحدث في بيئة زمنية ومكانية، وبالتالي يمثل قيماً إنسانية مختلفة تؤدي إلى غاية يجب الوفاء بها لتكن جيد، فأن قصة الأطفال هي أداة تعليمية شعبية تهدف إلى غرس القيم والمواقف الإيجابية في نفوس جمهورها وإشباع بعض احتياجاتهم النفسية والمساهمة في توسيع مداركهم وتحفيز خيالهم والاستجابة لميولهم للمغامرة و استكشاف، ويعتبر هذا الفن من أبرز فنون أدب الأطفال وانتشارها.

قصص رعب مشوقة رؤيتي للزومبي في حديقتي الخلفية

بيلي يبلغ من العمر عشر سنوات ويعيش مع والديه وشقيقته الصغرى في إحدى شقق المدينة الصغيرة، وبعد أن نهض والده للعمل وزاد دخل الأسرة، قرر الانتقال إلى منزل كبير مستقل في ضواحي المدينة. مدينة.

كان بيلي سعيدًا بالانتقال والحصول على غرفته الخاصة لأنه يتقاسم غرفة مع أخته في شقتهم الصغيرة، وعندما انتقلوا إلى منزل جديد، اختار بيلي غرفة بها نافذة كبيرة تطل على الحديقة.

في الليلة الأولى التي قضتها الأسرة في المنزل، ذهب الوالدان للنوم في غرفتهما بعد إحضار ابنتهما إلى غرفتها الجديدة، وذهب بيلي إلى النوم في غرفته الجديدة بسعادة.

في تلك الليلة الأولى التي نام فيها بيلي في الغرفة، حدث شيء غريب جدًا في منتصف الليل.

ويبدو أن هذه الأصوات تأتي من خارج المنزل. كان بيلي خائفا جدا. اتصل بوالديه، ولحظات جاءوا مذعورين. قالوا ما حدث، هل في البستان شخص قال بيلي ونظر إلى والده ولم يجد شيئًا، وأكدوا له أنه لا يوجد شيء بالخارج، وساعدوه على النوم.

في الليلة التالية، سمع بيلي الأصوات مرة أخرى، وهذه المرة كانت أعلى وأكثر وضوحًا من الليلة السابقة، استدعى كل شجاعته ونظر إلى الخارج.

خارج غرفته في الحديقة، رأى بيلي ثلاثة ظلال تقف في الحديقة خلف المنزل، تنظر إليه بعيون زجاجية لامرأة، وكانوا يتحركون ببطء نحو النافذة.

ركض بيلي بسرعة إلى غرفة والديه وأخبرهما عن الأشباح في الخارج، لكن عندما نظر، لم ير أي شخص في الحديقة وذهبت كل الأشباح.

أخبره والداه أنه يجب أن يكون نائمًا، وعاد بيلي إلى سريره حزينًا وبخطوات ثقيلة، وفي الليلة الثالثة في المنزل سمع أصواتًا مرة أخرى.

عندما نظر من النافذة، فوجئ بوجه الرجل أمام النافذة، ونظر إليه بسكين في الظلام بيد واحدة، وغطى بيلي نفسه ببطانية، مرتجفًا من الخوف، منتظرًا رجل. غادر.

بعد حوالي نصف ساعة، نهض بيلي من السرير ونظر من النافذة إلى الحديقة، واختفت الأشباح الثلاثة، وظهرت في مكانهم ثلاثة ثقوب محفورة حديثًا في أرضية الحديقة.

في صباح اليوم التالي، رأى والد بيلي الثقوب واتصل بالشرطة حتى يتمكنوا من معرفة وفهم ما يجري في حديقتهم وما إذا كان له علاقة بالأشباح التي رآها بيلي.

وصلت الشرطة وأبلغتهم أنه منذ سنوات عديدة، هرب ثلاثة مجنونين من مستشفى نفسي قريب، ثم هربوا دون أن يقتلوا الكثير من الناس، خاصة من حاولوا معارضتهم.

وكانت المدينة كلها متورطة فيهم. كان المالك السابق لمنزلك جنديًا سابقًا، وألقى القبض على ثلاثة مجنونين يحاولون اقتحام منزله من خلال نافذة غرفة نومه.

واجههم الرجل وتمكن من قتلهم، ثم دفنهم في الحديقة الخلفية، وبعد أن اعترف للشرطة تركت الجثث في الحديقة وكانت الحفر الثلاث قبورهم.

لكنها الآن خالية تمامًا ولا أحد يعرف أين اختفت الجثث.

لهنا قد وصلنا لختام هذا المقال بعنوان، قصص رعب مشوقة رؤيتي للزومبي في حديقتي الخلفية، حيث تعرفنا على أحداث تلك القصة المشوقة والممتعة بشكل كامل.