فيديو مستودع الانابيب .. ضرب زميله بأسطوانة الغاز حتى الموت، جريمة قتل مرعبة ومروعة جديدة تم التقاطها بكاميرات المراقبة وتم نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي لإعلامنا بأنه لم يعد هناك مكان آمن ولا مكان. حيث يشعر الإنسان أنه لن يقتل أو يتأذى، ها هي موظفة تقتل زميلها غدراً بضربه حتى الموت بأسطوانة غاز، وتقتل أخرى في مسجد أثناء صلاة الجمعة، وتقتل أخرى بين أطفالها في منزلها، وأمام بوابات الجامعة، قُتلت طالبة أمام أعين الجميع .. فأين نسير بهذا

فيديو مستودع الأنابيب

تداول مئات الأشخاص مقطع فيديو لمخزن أنابيب يقف فيه رجلان أحدهما يحمل بالونًا ويضرب زميله بها حتى يقتله، وعندما تم القبض عليه أكد أنه قتله لأنه تدخل معه. الثقة، بالون الغاز، ضربه حتى تأكد من وفاته.

كم استشهد في مسجد أثناء صلاة الجمعة

لم يكن فيديو مستودع الأنابيب هو الشيء الوحيد الذي استفز الناس وجعلهم في حالة من الخوف من الهستيريا، ولكن أيضًا الغضب الذي حدث بالأمس في المسجد، وتحديداً في مسجد قرية ميت السودان التابع لمركز دكرنس في. الدقهلية حيث تشاجر رجل مع المصلين أثناء استماعهم لخطبة الجمعة، وانتهى الشجار بطعن شخص حتى الموت بالسكين.

وكشف فيما بعد أنه، صابر فرج، خطط وأراد قتل الشربيني الخواج بسبب خلافات قديمة، لكن قصة اختيار هذا الزمان والمكان، المسجد الذي ينبغي أن يكون سلميًا وسلامة. المصلين، وصلاة الجمعة، التي تحتل مكانًا كبيرًا، صادمة في دين الإسلام.

أكد الجيران والمعارف أن صابر فاراج قد خرج من الخدمة مؤخرًا واعتبروه بإمكانية لمس الجني، حيث أكدوا أنه حمل رفات والده بمفرده قبل بضعة أشهر واضطر إلى الاستعانة بقارئ شيخ. وعندما لا يستخدمه الجن بالطبع لن تفعل ذلك. مع هذا التفسير الخرافي، ستبدأ التحقيقات على الفور مع المجرم من أجل تقديمه إلى العدالة.

أخيرًا، نحتاج جميعًا إلى الاستيقاظ وإدراك أن هذا المجتمع في حالة ضرر شديد ويجب أن يبدأ العلاج فورًا، والعلاج هنا يجب أن يكون تطبيق القانون على الجميع، وإعادة تثقيف المجتمع حول الأخلاق. وقبول الآخر ورحمة. .