الصوت الذي يخرج من الخياشيم هو علم التجويد في الإسلام، الذي يتعامل مع كيفية نطق كلمة ما في القرآن الكريم بطريقة صحيحة، وينتقل بالاستماع إلى شيخ أو أستاذ مرخص له بتدريس التنغيم. فبعد توسع الدولة الإسلامية ووصول كثيرين إلى الإسلام من العرب والغرب، الأمر الذي أدى إلى ظهور العديد من الأخطاء في القراءة والتأليف، قام علماء القرآن بتدوين قواعد وضوابط التنغيم. ومن خلال مفهوم التنغيم والغناء في اللغة والمصطلحات وموقع وجوبها في القرآن الكريم.

صوت يخرج من فتحتي الأنف

يُعرف التنغيم في اللغة بالدقة والكمال وفي المصطلحات هو استخراج حروف القرآن الكريم من مخرجاتها الصحيحة وفقًا لقواعد التنغيم وبالتالي فإن كل حرف يستمد حقه من التنغيم والنطق الصحيح والصفات المستقلة مثل الغناء والجز والتدفق، وهذا هو المعنى الصناعي والعملي للتنغيم، بينما المعنى العلمي هو دراسة قواعد التنغيم، والإجابة الصحيحة على السؤال أعلاه هي كما يلي

  • ثروة.

غونا في اللسان هو صوت رنين داخل الخياشيم، وبحسب تعريف أخصائيي طب الأذن، هو صوت خفيف يخرج من فتحتي الأنف، ولا علاقة له باللسان في خروجه، ويمكن تمديده لحركتين.، لأن حركة واحدة تمثل كمية، تساوي شد الإصبع أو إمساكه دون تأخير أو تسرع.

مواضع الترتيل الواجبة في القرآن الكريم

يعد القران الكريم هو المصدر الرئيسي للتشريع ومنه نأخذ كل الأحكام والتشريعات، وهو كلام الله سبحانه وتعالى المنزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق سيدنا جبريل عليه السلام، لذا فإن قراءته هي أعظم عبادة يمكن أن يقوم بها المسلم من اجل التقرب من الله سبحانه وتعالى، ففيه شفاء للنفس وطمأنينة للقلب، والتجويف الداخلي للأنف هو المخرج الرئيسي للحونة، لكن صوت الحنا يأتي من مكانين، فم القرآن وأنفه، وهما كالتالي

  • في ميم متوترة.
  • الراهبة المتوترة.
  • في الاختباء.
  • خلال الانقلاب.
  • عندما تكون هناك قاعدة استيعاب في الأغنية.

وهكذا وصلنا إلى نهاية هذا المقال، وبفضله ورد ذكر الإجابة الصحيحة على السؤال الخاص بالصوت المنبعث من فتحتي الأنف أعلاه، وكذلك تعريف التنغيم والترتيل في اللغة والمصطلحات، بالإضافة إلى تحديد الأماكن التي يجب فيها الترديد في القرآن الكريم.