شيخ الأزهر وخلع الحجاب اقل من الكذب والنقاب ليس فرضا ولا سنة ، ولكنه ليس استياء ولا تحريم، بل شيء مباح على المسلمات، و ولا يمنع من لبسه، مؤكداً أن هذا الأمر متروك للمرأة حسب ظروفها، وهذا حدث أثناء علي في الحلقة الحادية عشرة “عشرين” وسمي حجاب المرأة ،وأكد أن النقاب مثل الزخرفة، مثل الذهب، وأنه يجوز للمرأة لبسه أو خلعه دون أي ثواب أو عقاب، مضيفا أن مسألة الضبط الشرعي للحجاب تتعلق بانتصار الحجاب. رأي دون رأي آخر يشير إلى أن الحجاب الشرعي هو تغطية شعر الرأس وهذا هو الأمر الذي أمرت به للمرأة المسلمة في القرآن الكريم وهو المطلوب.

شيخ الأزهر وخلع الحجاب اقل من الكذب والنقاب ليس فرضا ولا سنة

اترك الحجاب اقل من الكذب ورد شيخ الأزهر في حديثه أن ترك الحجاب إثم، والمرأة التي تخلع الحجاب ليست خارجة عن الإسلام، بل هي معصية، وأن تركها ليس ذنبا كبيرا وهو معصية. ، وقالوا إنه أقل إثم من الكذب، موضحين أن الكذب من أخطر الجرائم، وأنه أشد إثم،وأضاف شيخ الأزهر، أن المرأة غير المحجبة، لكنها حسنة الخلق، وتحفظ لسانها من تكريم النساء، وشبهها بالمرأة التي تلبس الحجاب لكنها تكرم الناس ولا تحمي لسانها لأنها. هو أشد إثمًا من غيره، وبهذا شرح حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، إذ قيل له أن المرأة تصوم نهارًا وتبقى مستيقظة ليلا وتضر بجارها، وذلك قل صلى الله عليه وسلم أن لا خير فيها فهي من أهل النار.

شيخ الأزهر يرد على قرار نزع الحجاب .. !!

الحجاب هو الأمر الذي أمر الله تعالى به المسلمات، وكسره إثم، وتركه ليس خروجاً عن الإسلام، نزلت آية تشير إلى زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم. امنحه السلام وخلص شيخ الأزهر إلى أن النقاب مثل الزخرفة كخاتم ذهبي، ويمكن للمرأة أن تخلعه أو تلبسه، وأكد أن الحجاب الشرعي للمرأة هو غطاء الرأس، أي حجاب في كليهما. اللغات، للنساء افتحي وجهك ويديك.