حكمة عن العلم والمعرفة ,  المعرفة بحر شاسع. كلما شربت منه تشعر بالعطش والضياع. عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال (من سلك طريقاً يطلب العلم فيه ييسره الله به، أجمع لك الحكمة والمسارات).

حكمة عن العلم والمعرفة

من ذاق ظلام الجهل يفهم أن المعرفة نور. (مصطفى نور الدين) المعرفة في الطفولة مثل النقش على الصخر. من لم يتعلم في طفولته لم يتقدم في شيخوخته. قوة الفكر هي شمس ثانية للمثقفين. لا تكتسب المعرفة بإراحة الجسد. كن عالمًا أو متعلمًا، ولا تندمج بينهما. من قضى يوما من حياته بغير حق قضى به، أو ألزمه بأدائه، أو تمجيده، أو مدحه، أو ثناءه، أو أفضل الأسس أو المعرفة التي نقلها، فقد أفسد يومه وظلم نفسه. اثنان لا يشبعان طالب العلم، وطالب الملكية. كمية صغيرة من المعرفة أثناء العمل عليها أكثر فائدة من الكثير من المعرفة مع القليل من الجهد. احذر، فالادعاء بالمعرفة أخطر من الجهل. المعرفة كنز لصاحبها أينما ذهب. علمني كيف أصطاد ولا تعطيني سمكة كل يوم. إن تسليح عقلك بالمعرفة أفضل من أن تزين جسدك بالجواهر. قطرة فوق قطرة محيط … وحكمته فوق حكمته. عن طريق الاستجواب، يتعلم الشخص. المعرفة خير والجهل شر. الرأي شيء بين العلم والجهل. تعلم المعرفة، وعلمها للناس، وتعلم الكرامة والصفاء، وكن متواضعا مع من تعلمت منهم والذين علمتهم، ولا تكن علماء طغاة، حتى لا يكون جهلك مبنيا على علمك. دون أن تعرف من أنا ولماذا انا هنا الحياة مستحيلة. ومن لم ينتفع بالعلم لن يسلم من ضرر الجهل. ومثل القرآن والعلم مثل مَثَل سائق عربة يسافر معها في العراء المتواضع، يراقب القمر أمامه، وينظر منه من أعلى الجبل. الإسلام لا يعارض العلم الحقيقي أو الفن الهادف أو الحضارة الصالحة، وهو دين رقيق ومرحّب ومتجاوب. العلم ليس سوى مركز استعادة لتفكيرك اليومي. العبد لا يزال بخير ما دام يعلم ما يفسد أفعاله. الحقيقة لا يمكن أن تقاومها سلطتها، والباطل يلقي بشيطانه بنجمة، والمرسل فقط يُملى ويُنقل، والبصيرة تنتقد الصحيح إذا صقل، والمعرفة تنظف صفحات القلوب وتلمعها. عندما أعتقد أنني تعلمت شيئًا ما، أكتشف أنني أجهل نقاط ضعفها … أطلب العلم من المهد إلى اللحد. إن تعليم الناس وتثقيفهم هو أحد الأصول الضخمة التي نفخر بها. المعرفة هي المال ونحن نبني المستقبل على أساس علمي. في الأسفار الألفة مع الصغار وامتحان للكبار. وصفني الناس بالجنون، لكن العلم لم يكشف لنا بعد ما إذا كان الجنون هو ذروة الذكاء أم لا. كل شيء جائحة، جائحة العلم منسي. إذا كان السكون في جهل شيء، فالمشكلة في معرفة الشيء، وكم المعرفة، إذا بدت لنا، كانت ستسبب ألم حياتنا، وكم الجهل إذا زاد منا.، كان من الممكن أن يؤدي إلى تدميرنا. الاستدعاء للمعرفة أمر صعب، لكن له لذة ومتعة، ولا يمكن الحصول على المعرفة إلا على جسر من الأعباء والمشقة، ومن لم يتحمل إذلال المعرفة لمدة ساعة فلن يبتلع كأس الجهل أبدًا. إذا لم نطالب بحق الناس في العدل والحرية فلا خير في أي معرفة نتعلمها .. ناجي عبد الصمد. المعلم ناسك انقطع لخدمة العلم، كما يُقطع الناسك لخدمة الدين. لا تطلبوا العلم الرياء، ولا تتركوه حياء. من مات قطعت عنه أعماله إلا ثلاثاً إلا الصدقة الجارية، والعلم الذي ينفعه، والولد الصالح الذي يصلي عليه. عندما يكتشف العلم الجراثيم الأخلاقية التي تفسد الصداقة وتدمر الحب وتقطع أقوى الروابط الموجودة بين الناس. لو عرف الناس كيف يعمل نهج الصلاة والاستجابة .. فلن يتوقفوا عن الصلاة بأي شكل يا الله أنت أرحم وأنت تحب المغفرة فاغفر لنا. لقد وجد العلم علاجًا لمعظم الشرور، ولكن لم يتم العثور على أحد فوقها لأسوأ شر اللامبالاة من جانب الجنس البشري. تعتبر الرياضيات المطلعة أمرًا خطيرًا فهي تكشف عن عدم الدقة والأخطاء الحسابية. فالحكم هو نتيجة الحكمة، والمعرفة نتيجة علم، فمن لا حكمة له لا حكم له، ومن لا علم له لا علم له. العلم بغير فضيلة سيف الشيطان. ومن يخشى السؤال يخجل من التعلم. ما الذي يستفيد منه المكفوفون إذا علموا أن تكلفة الشموع غالية التلميذ شخص يتعلم، والاستعارة شخص ينسى. ما نتعلمه في المهد يستمر حتى القبر. العلم هو ملجأ العالم والغابة موطن النمر. لن يتمكن العلم الحديث من اختراع مهدئ أفضل من الكلمة الطيبة التي تُقال في الوقت الحالي. التقوى المنشودة ليست مسبحة الدراويش، ولا عمامة المسنين، ولا ركن المصلي، إنها المعرفة والعمل، والدين والدنيا، والروح والمادة، والتخطيط والإعداد، والتطوير والإنتاج، والكمال والمحبة. . من يعمل بما يعلم، أورثه الله معرفة بما لا يعرفه. كلما كبرت الأذن، كلما ازداد ثنيها، وزادت تواضع معرفة العالم. لا يمكن لأي معلم أو معلم أو واعظ أن يكون ناجحًا أو مؤثرًا إلا إذا كان محبوبًا من قبل طلابه والمدعوين، مهما كان على دراية به .. ولهذا يقول الله تعالى لسيد الإنسانية في علاقته بالناس قد يضع العلم حدود المعرفة، لكنها لا تضع حدودًا للخيال. إذا كنت غير قادر على تحقيق هدفك في المعرفة من العلوم أو الوظيفة التي كنت تطمح إليها نتيجة لفشل في الحل أو حالة عرضية أو مصير مقدر، فلا تحاول ثني الآخرين عما لم تكن قادرًا عليه لتحقيقها، فهي نسيج مختلف ونفسية مختلفة وظروف مختلفة. العلم هو الترياق المضاد لتسمم الجهل والخرافات. العلم هو طريقة تفكير وليس نموذجًا صارمًا للمعرفة. العلم الأول الهدوء، والثاني الاستماع، والثالث الاهتمام، والرابع العمل، والخامس يصدر. تضيع المعرفة بين شيئين الحياء والغطرسة. والناس أحوج إلى المعرفة أكثر من الأكل والشرب ؛ لأن الإنسان ينقصه القوت والشرب في اليوم أو مرتين، وحاجته إلى المعرفة عدد أنفاسه. فإن لم يمنع العلم صاحبه من الارتداد، جهل ابن البديعة علمه أفضل من علمه. لسنا محرومين من الكثير من المعرفة، لكننا بحاجة إلى العديد من الأخلاق الفاضلة. التميز لا يتطلب قدرًا كبيرًا من المعرفة، لكنه يفتقر إلى الحكمة. الهدف النهائي للحياة هو العمل، وليس المعرفة، لأن المعرفة بدون فعل لا شيء. نتعلم كيف نتصرف. الشيء المهم في العلم ليس الحصول على حقائق محدثة، ولكن اكتشاف طرق جديدة للتفكير فيها. القلب المنحل يجعل المعرفة سلاحا للفساد .. (ولم يوزعهم إلا الذين في أعقاب ما وصلتهم المعرفة من حقد فيما بينهم) .. فانظروا إلى ضراوة المعرفة بمجرد الإخلاص لله و اللطف مع الخدم ينهزم، وكيف يحرض على الفرقة، ويقطع ما أمر الله بالارتباط به. العلم بدون دين أعرج، والدين بدون علم أعمى.