الحقائق التي تكشف قصة كتاب آخر الزمان صفحة ٣٦٥

كتاب نهاية الزمان، صفحة 365 .. نعرض لكم تفاصيل جديدة عن زوارنا ومحبي موقع “Castle”

كتاب نهاية الزمان الصفحة 365.

حيث يوجد العديد من الألغاز حول كتاب The End of Time صفحة 365 والمتابعين يبحثون عنها .. تابعونا الآن لتكتشفوا الجديد.

(pdf) نهاية الزمان كتاب 365 لإبراهيم بن سلوقية

ضجت محركات بحث جوجل في غضون ساعات حول “كتاب آخر الزمان” لإبراهيم بن سلوقية

في الماضي، وسط حالة من الذعر الشديد سادت الكثيرين حول العالم، خاصة بعد انتشار

هناك عدد من الشائعات بأن الكتاب يوحي بنهاية العالم خلال شهر مارس 2022.

أبرز العبارات المتداولة على شخص اسمه إبراهيم بن سلوقية المتوفى سنة 463 هـ، مما يدل على ذلك

مع دمار الدنيا ونهايتها “ولو تساوى الرقمان (20 – 20) وانتشر داء الزمان .. الحجاج يمنعون”.

واختفى الضجيج “.

وكالة الأنباء الوطنية تابعت الموضوع وتوصلت إلى عدد من الحقائق التي تكشف قصة كتاب نهاية الزمان.

وحقيقة أنه كتبه إبراهيم بن سلوقية، وسيتم نشره لكم من خلال السطور التالية نقلاً عن عدد من المواقع المتخصصة.

المتعلقة بالموضوع.

حقيقة نهاية العالم في مارس 2022

مما قاله إبراهيم بن سلوقية المتوفى 463 هـ ولو تساوى الرقمان (20 = 20) وانتشر المرض.

منع الوقت الحجاج، واختفى الضجيج، وغزا الجراد، وتعب الخدم، ومات الملك الروماني بسبب مرضه الرهيب.

خاف الأخ من أخيه، وركدت الأسواق، وارتفعت الأسعار، فانتظروا شهر مارس، فيعثر زلزال على الأساس فيموت.

ثلث الناس، والطفل يتحول إلى اللون الرمادي “. وختم بقوله أن هذه الكلمات مقتطفة من كتاب “أخبار الزمان” ص. 365.

قام رواد المواقع بتحليل هذه الكلمات مع ربطها بالأحداث المتتالية التي يمر بها العالم منذ بداية العام الجاري.

2022، خاصة مع تفشي فيروس كورونا وباء عالمي، وانتشار الجراد في بعض الدول الأفريقية، وقرار وقف العمرة وإخلاء الحرم المكي للتعقيم.

لكن يبدو أن هذه النبوءة ليست سوى أسطورة اخترعها الباحثون لإثارة الذعر ونشر الشائعات.

وبتقاليد رجل في التاريخ يُدعى إبراهيم بن سلوقية، اتضح أنه لا يوجد شخص بهذا الاسم في التاريخ له كتب أو كتابات واضحة حتى الآن.

كتاب نهاية الزمان pdf لإبراهيم بن سلوقية من خلال ().

أما الكتاب فهو في الحقيقة كتاب اسمه “أخبار الزمان” ولكنه لصاحبه المسعودي وليس إبراهيم بن.

السلوقية كما يظهر في الصورة المتداولة، واسم الكتاب «أخبار الزمان ومن أباد الحدثين .. وعجائب البلاد».

ومن يغوص في الماء والبناء “. كتبه علي بن الحسين بن علي الملقب بأبي الحسن المسعودي، وهو من نسل عبد الله بن مسعود.

كان أبو الحسن المسعودي مؤرخاً ورحّالة وباحثاً من أهل بغداد، ولم يكن المسعودي الفقيه الشافعي.

ودون أن يوضح المزارات، أقام في مصر ومات هناك. قال عنه الذهبي عدّاه من أهل بغداد جاء إلى مصر

ولفترة، وكان معتزلا، ومن أشهر مؤلفاته سلسلة كتب “أخبار الزمان (أخبار الزمان) وإبادة الحداثان” وهي موثقة. التاريخ

في حوالي ثلاثين مجلداً، بقي الجزء الأول في مخطوطة طُبعت عدة مرات، كان آخرها عام 1996.

مقتطفات من كتاب اخباز الزمان ص 365 لابراهيم بن سلوقية.

فيما انتشرت بعض الشائعات بأن هذا المجهول عاش في القرن الخامس الهجري، وتوفي فيه

عام 463 هـ، فيما نشر عدد من رواد موقع التواصل الإلكتروني هذا الكليب “ولو تساوى الرقمان

(20 = 20) وانتشر مرض الزمان، منع الحجيج، اختفت الضجيج، اجتاح الجراد، تعب العبيد، ومات ملك.

الرومان من مرضه الشديد، وخاف الأخ من أخيه، وصرت مثل اليهود، وانقطعت الأسواق، وارتفعت الأسعار.

لذلك انتظروا شهر مارس زلزال هز الاساسات وقتل ثلث الناس