الفرح المنهي عنه هو فرح من نوع، وبعض أنواع الفرح، وبعض أنواع الفرح، وبعض أنواع الفرح، وبعض أنواع الفرحة. عنه من الفرح.

الفرح المنهي عنه هو فرح من نوع

  • الذي يقود للإعجاب والطغيان والكبر والغرور، والفرح بمغريات الدنيا.

وقد صورت تعالى {إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ}. فالقرآن الكريم بالمطلق ذمّ الفرح الذي يورث الأشر والبطر، ومنه الفرح بمعصية تأثيرال الحرام، وبالغش والسرقة، والفرح المقيد بالدنيا، ينسيبه فضل الله ومنّته فكلّه مذمومٌ ومنهيٌ عنه.

ما هو الفرح المحمود

لم ينه الإسلام الفرح كله، بل صنّفه نوعه وشدّد على الفرح المنهي عنه، وأخذ بعين الاعتبار سبب الحامل عليه ودافعه وسببه الذي أدّى للفـرح، فالفـرح في الدنيا كما جاء عن أهل العلم لا ينهى عنه ولا يذمّ لو ضبطه وتنظيمه، فالأكمل لقلب المسلم أن يتعلّق بالآخرة، وأن يتعلق بربّه سبحانه وتعالى، فإن فـرح المسلم بفضل الله ورزقه الحلال ورحمته النازلة، وذلك لأن هذا الفـرح يقرّب العبد من ربّه ويرفع درجاته في الآخرة، فالفـرح المحمود هو الفـرحه بفضل الله ورحمته.

الفرح في القرآن الكريم

جاء فيه مباح، ومن مواطن ذكر الفـرح في القرآن الكريم.

  • قال تعالى {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ}.
  • قال تعالى.
  • قال تعالى {لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ}.

هذا الضوء من خلال نختتم الضوء المنهي عنه هو فرح، الذي تم من خلاله من خلال تبسيط، وتسليط الضوء على أنواع الفرح في الشريعة الإسلامية، وتسليط الضوء على الفرح في القرآن الكريم.